قال
الأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصرالله إن «من بركات طوفان الأقصى وتضامن جبهات
الإسناد أنه تركَ آثاراً إيجابية جداً وساعدَ في تخفيف الاحتقان المذهبي الذي خططت
له الاستخبارات الغربية خلال العقد الماضي».
وأكد
في الليلة الاخيرة من ليالي عاشوراء أنه «من المتوقع بعد انتهاء معركة طوفان الأقصى
بالنصر إن شاء الله... أن نشهد أجهزة المخابرات تعمل على إثارة الفتنة ولذلك يجب أن
نكون حذرين»ز
وأشار
إلى أن «معركة طوفان الأقصى من أطول وأضخم المعارك التي يعترف بها العدو، والأهم أنها
معركة محور وشعوب المقاومة». وقال: «نحن نقاتل في معركة أفقها واضح، وفي البُعد الغيبي
والبعد الإلهي لدينا وعد قرآني بزوال الكيان»، والمسألة مسألة وقت».