أكّد النائب
مروان حمادة ان "اعادة البيان الذي صدر منذ سنوات في نيويورك وتكرار اهم
بنوده مع اضافة التهديد بالإجراءات بدل العقوبات، جاء مخيبًا لآمال كثر في بيروت
وخاصة الذين عوّلوا على تبني قضية الحوار"، مشيرًا إلى ان "القيادات
السياسية مدعوة إلى تسهيل الإجراءات والدفع بانتخاب رئيس بالسبل الدستورية في
المجلس النيابي، التي تقضي بقيام النواب بواجباتهم، والتقيد بالمواصفات التي تقضي
على احلام البعض وتنمي أحلام البعض الآخر".
واكد حمادة في
حديث اذاعي، ان "اللقاء الخماسي ذكّر بقرارات الأمم المتحدة وجامعة الدول
العربية ودعا إلى التمسّك بالنصوص الدستورية وباتفاق الطائف وبعدم المس به قبل
انتخاب الرئيس، بنظرية عربية قطرية سعودية".