أنهى
البابا لاوون الرابع عشر زيارته التاريخية للبنان على رجاء وقف الأعمال العدائية، مؤكّداً
أنّ «الشرق الأوسط يحتاج إلى مقاربات جديدة لرفض عقلية الانتقام والعنف، وللتغلّب على
الانقسامات السياسية والاجتماعية والدينية، ولفتح فصول جديدة باسم المصالحة والسلام».
وفور
وصوله إلى روما، قال البابا ردًا على سؤال لقناة LBCI حول إيصال صرخة اللبنانيين إلى الرئيس الأميركي دونالد
ترامب لوضع حدّ للاعتداءات الإسرائيلية: «إنني تواصلت وسأواصل التواصل مع القادة لإحلال
السلام».