آخر التطورات في ملف الاستحقاق الرئاسي!

حراكٌ في مختلف الاتّجاهات، وتشاورٌ على كلّ المستويات، واتصالات لا تهدأ في الكواليس السياسية، الشغل جدّي لإجراء الانتخابات يوم التاسع من كانون الثاني، لكن لا يزال من المبكر حسم إنجازها في هذا التوقيت.

أكدت كتلة اللقاء الديمقراطي على ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية في جلسة 9 كانون الثاني المقبل معلنة تأييدها لانتخاب قائد الجيش العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية.

من جهته، أعلن رئيس "تيار المرده"، سليمان فرنجية، أنه مستمر في ترشحه إلى رئاسة الجمهورية، حتى جلسة ٩ كانون الثاني 2025. وذكّر بطرحه "سلَّة أسماء إلى رئاسة الجمهورية"، وقال: "لن ندخل بالأسماء الآن، ولكنَّ تركيزنا هو على معايير الرئيس العتيد.

وأفادت المعلومات بأن موقف الحزب التقدمي الاشتراكي بتبني ترشيح قائد الجيش العماد جوزاف عون لرئاسة الجمهورية سيتبعه مواقف مشابهة تباعاً فالكتلة السنية في البرلمان ستعلن دعمها لقائد الجيش والتكتل النيابي المستقبل سبق له وأن أعلن دعمه له.

وأضافت: "كتلة تجدد والنواب ميشال الدويهي ومارك ضو ووضاح الصادق وكتلة الكتائب ستنضم الى الكتل المرشحة لقائد الجيش". وأشارت إلى ان "القوات والثنائي سيلتحقان بترشيح قائد الجيش ولكن في المرحلة المقبلة قبل التاسع من كانون الثاني".

 


آخر التطورات في ملف الاستحقاق الرئاسي!